العمليات الإرهابية لقتل الأبرياء والجارية حاليا في العراق وجرت في السعودية والتي أصبانا منها عيار هنا في الكويت لا يجب أن تمر على المسؤولين عن الأمن مرور الكرام ، فإن ما وراءها أمر أكبر من مجرد شباب غرر بهم أو غسلت عقولهم فتحولوا الى مجرمين سفاكين دماء ، إنما الأمر والله أعلم له تخطيط مسبق وناس تعمل في الخفاء لدعم هؤلاء المجرمين. فحتى وأن بدأت الأمور كتصرف فردي الا ان طريقة تنظيم العمليات وتنسيقها في الدول الثلاث السابق ذكرها يدل دلالة واضحة على تنسيق وتنظيم يستهدف زعزعة الأمن في هذه الدول وضرب مؤسستها لتقويضها ومن ثم اسقاطها وليس فقط للتخويف !
وأنا على يقين ومتأكد تماما من قدرة أجهزتنا الأمنية على كشف هذه الخيوط المتشابكة والمعقدة ، إلا أن السؤال هنا هل ستفصح أجهزتنا الأمنية أو مرؤوسيها عن من وراء هذه العمليات سواء من دول أو أفراد إن وجدت ؟!
أسلوب التستر ( والهون أبرك ما يكون) في نظري قد ولى وراح في زمننا الأغبر لذلك نرجو الشفافية من أجهزتنا الأمنية في نقل الصورة واضحة للشعب حتى نكون على بينة ، فالأمن يمسنا جميعا من أصغر طفل الى أكبر شيخ ، و لايفرق بين عرق أو جنسية أو دين ، فهذه حياة و أرواح بشر وليست حطب دامة
وأنا على يقين ومتأكد تماما من قدرة أجهزتنا الأمنية على كشف هذه الخيوط المتشابكة والمعقدة ، إلا أن السؤال هنا هل ستفصح أجهزتنا الأمنية أو مرؤوسيها عن من وراء هذه العمليات سواء من دول أو أفراد إن وجدت ؟!
أسلوب التستر ( والهون أبرك ما يكون) في نظري قد ولى وراح في زمننا الأغبر لذلك نرجو الشفافية من أجهزتنا الأمنية في نقل الصورة واضحة للشعب حتى نكون على بينة ، فالأمن يمسنا جميعا من أصغر طفل الى أكبر شيخ ، و لايفرق بين عرق أو جنسية أو دين ، فهذه حياة و أرواح بشر وليست حطب دامة
No comments:
Post a Comment