أمام الكويت فرصة سانحة وغير مسبوقة وصعبة التكرار في إعادة بناء الكويت استراتيجيا و سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وثقافيا ،،،الخ !!
فالكويت اليوم غير كويت الأمس ، الكويت اليوم كويت ما بعد الحروب ، الحرب العراقية الايرانية وحرب احتلال وتحرير الكويت وحرب ازالة النظام الغاشم في العراق ، الكويت أمام صفحة جديدة من كتابة التاريخ بعد الإنتخابات البرلمانية والتي قال الشعب كلمته بلا كبيرة للأحزاب على اختلاف مشاربها الدينية والعلمانية ولا كبيرة للطائفية والقبلية فكان السواد الأعظم من نواب الأمة من المستقلّين والمعتدلين ، وأكتملت فرصة الكويت الكبيرة حين أصدر سمو أمير البلاد حفظه الله الأمر التاريخي بتعيين سمو الشيخ صباح الأحمد رئيسا لمجلس الوزراء ، وبقيامه بفصل ولاية العهد عن رئاسة الوزراء ، ثم قيام الشيخ صباح الأحمد بتشكيل وزارته خلال 24 ساعة فقط من إصدار أمر التعيين مما يؤكد اصرار حكّام الكويت وحرصهم على استقرار وسلامة الكويت وبث روح الإطمئنان لدى الشعب أن الكويت بعد الله بحكامها ونوابها و محكوميها بألف خير ولله الحمد و الفضل والمنة .
والان وبعد الأعاصير والعواصف التي مرت بها الكويت دقت ساعة العمل للجميع لبناء كويت المستقبل ، كويت المواقف السياسية الثابتة بمساندة أمتها الاسلامية والعربية ، كويت حرية الرأي والديموقراطية ، كويت القوة الاقتصادية الكيبرة في المنطقة ، كويت الثقافة والاعلام ، نريدها كويت عروس الخليج ودرة تاج العرب والمسلمين كما كانت .
خلاصة هلاك قصي وعدي : " بشر القاتل بالقتل " ، اللهم لا شماتة
فالكويت اليوم غير كويت الأمس ، الكويت اليوم كويت ما بعد الحروب ، الحرب العراقية الايرانية وحرب احتلال وتحرير الكويت وحرب ازالة النظام الغاشم في العراق ، الكويت أمام صفحة جديدة من كتابة التاريخ بعد الإنتخابات البرلمانية والتي قال الشعب كلمته بلا كبيرة للأحزاب على اختلاف مشاربها الدينية والعلمانية ولا كبيرة للطائفية والقبلية فكان السواد الأعظم من نواب الأمة من المستقلّين والمعتدلين ، وأكتملت فرصة الكويت الكبيرة حين أصدر سمو أمير البلاد حفظه الله الأمر التاريخي بتعيين سمو الشيخ صباح الأحمد رئيسا لمجلس الوزراء ، وبقيامه بفصل ولاية العهد عن رئاسة الوزراء ، ثم قيام الشيخ صباح الأحمد بتشكيل وزارته خلال 24 ساعة فقط من إصدار أمر التعيين مما يؤكد اصرار حكّام الكويت وحرصهم على استقرار وسلامة الكويت وبث روح الإطمئنان لدى الشعب أن الكويت بعد الله بحكامها ونوابها و محكوميها بألف خير ولله الحمد و الفضل والمنة .
والان وبعد الأعاصير والعواصف التي مرت بها الكويت دقت ساعة العمل للجميع لبناء كويت المستقبل ، كويت المواقف السياسية الثابتة بمساندة أمتها الاسلامية والعربية ، كويت حرية الرأي والديموقراطية ، كويت القوة الاقتصادية الكيبرة في المنطقة ، كويت الثقافة والاعلام ، نريدها كويت عروس الخليج ودرة تاج العرب والمسلمين كما كانت .
خلاصة هلاك قصي وعدي : " بشر القاتل بالقتل " ، اللهم لا شماتة
. عقبال اللي في بالي
(.................)
No comments:
Post a Comment